الجراب ا.الشعراني الكباشي يكتب: واَاَبرهاناه... والرباعية السودانية
قديماً قيل إن في الصمت كلاما والصيغة القانونية لذلك هي: إن السكوت في معرض الكلام كلام ورب مشهد واحد يغنيك عن الكثير من الكلام والتوصيف لم يك ذلك المشهد الذي دار الكون كله بين القائد الرئيس البرهان ومواطنته الخارجة من جحيم ومقصلة مليشيا ومرتزقة كلاب ال زايد الارهابية والتي نزحت ومن معها الي الدبة في شمال الوطن كان ذلك المشهد كافياً وشافياً تحدث صمت تلك العفيفة بلسان حرائر السودان العفيفات الطاهرات وكان في صمت ودموع القائد الفارس معتصم زمانه الإجابة والاستجابة لصرختها واخواتها وبين الصمت والدموع يكمن الرد فدموع الفوارس هي التي تمسح دموع الحرائر فقد حسمت القيادة أمرها وعزمت فكان في إجتماع الأربعة البرهان والعطا ومناوي وجبريل حيث كان الإتفاق علي أن لا صوت يعلو فوق صوت المعركة فلا سياسة ولا سياسيين ولا هم يحزنون فخرج البطل ياسر العطا وبرفقته القائد مناوي الذي قدم العطا بأنه صاحب الملكية الفكرية في شعار: بل بس ووصفه بأنه كبير( البلالين) نهض الفارس الذي لم يكذب أهله قط وكل أهل السودان الشرفاء أهله ليعلن وفاة الرباعية الخبيثة المتاَمرة ويعلن ميلاد الرباعية السودانية الحاسمة( بل بس ) أربعة حروف في الحد بين الجد واللعب وجحافل المعتصم السوداني الزاحفة الآن من حيث يدري العدو ومن حيث لا يدري جحافل تدوس رباعية الغدر والسوء وتحرقها وتطهر الأرض من كل دنس
دويلة الشر والدعارة وبعد هزيمتها في الإعلام وخروج شرفاء العالم في كل أركان الدنيا ينددون بها ويكشفون جرائمها وعوراتها للعالم فسارعت دويلة الشر والإرهاب ببث صور لبعض العاهرات واشباههن في مدينة الفاشر الجريحة صور يكتنفها الشك بين الحقيقة والاصطناع تريد الدويلة أن تشل مليارات( المحركات ) في الميديا والتي بلغت اربعةمليارات متحرك في اول ثلاثة أيام من دخول مرتزقة الدويلة إلي فاشر
السلطان في محاولة يائسة بائسة لتغطي بعض عوراتها ولكن لغبائها الفطري لا تدري أن العورات لا تغطي العورات
استمروا أيها الأحباب في الداخل والخارج في قتالكم الإلكتروني الظافر ومعكم كل شرفاء الدنيا ولا ترفعوا للمومسات وبائعات النفس والهوي واشباههن لا ترفعوا لهن ولهم ذكراً فحربكم المقدسة اولي باهتمامكم حتي يكتمل النصر المبين القريب بإذن الله زيدوا صفكم خلف جيشكم وقواتكم زيدوه منعة ومتانة وعزيمة ليلحق المسنفرين إخوانهم الذين سبقوهم في الميدان ولنكن جميعاً جيش واحد شعب واحد حقيقة لا مجازاً واقعاً لا هتافاً فالنصر بإذن الله لنا والحياة الكريمة ولكل من عادانا وخاننا ورهن نفسه للعمالة لهم جميعاً الخزي والعار والموت الزؤام
× جيش واحد شعب واحد وطن واحد وقيادة واحدة ونصر من الله وفتح قريب
× لا لرباعية التاَمر
× الرباعية السودانية بل بس
× لا للهدنة..هدنة بتاع فنيلتك؟
شدو الضراع وقووا العزم
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل.
مشاركة الخبر علي :
