
دكتور /احمد حسن المبارك بكتب الهالك راعي الإرعاب وخطاب الانهزام
ظهر الثعلب يوما في ثياب الواعظين كلمات مردودة عليه عن أي موطن ؟؟ تتحدث أيها الجهلول المقبور معنا ومصمونا الهالك الغشيم ، هو مليشياتك ومرتزقتك تركوا مواطن أو وطن ؟ هجروا وشردوا المواطنين وسرقوا ونهبوا وقتلوا واغتصبوا وارتكبوا كل المنكرات والافاعيل البطاله والجرائم ضد الإنسانية جاءي تحدثنا عن حرصكم على المواطن ؟؟؟
دمرتم كل ما للمواطن من خدمات ومستشفيات ومدارس وجامعات ومنازل وغيره ، فالحقيقة انك ومليشياتك لا تعرفوا غير الحقد والكراهية والعدوان ضد المواطنين والشعب لذلك الشعب السوداني كلوا أصبح ضد هؤلاء المليشيات المتمردة والمرتزقة النهابه ولن تجد لها مكان بعد اليوم لا في قلوب الناس ولا في أرض الوطن ولا في الخارطه السودانية بل أصبحت العدو اللدود للمواطن لذلك الشعب حسم أمره بالقول والفعل (#جيشا_واحد_شعبا_واحد) لا بديل للجيش إلا الجيش وإصطف كله خلف جيشه دعما وسندا وعضدا وانتظم في المقاومة الشعبية لصد العدوان الغاشم للمليشياات المتمردة والمرتزقة التي ما دخلت منطقة أو مدينة أو حي أو قرية إلا عاست فيها فسادا وجورا وظلما وقتل المواطنين العزل والابرياء واستعبادهم والبطش والتنكيل بهم ....
انت ومليشياتك ومرتزقتك ليس لكم علاقة بالشعب السوداني البته بعد اليوم فاعلم انكم العدو اللدود للشعب السوداني ..
أما عن حديثك عن دخولك شندي حقيقة يثبت إنك تتحدث من داخل الأرض أي شندي هذه ؟؟ التي تدخلها مليشياتك ومرتزقتك قسما بالله الذي رفع السماء بلا عمد النساء في شندي ما يتركن لمليشيااتك أن تدخلها ناهيك عن رجالها وكم مرة حاولت ذلك وأصبحت هشيما تزروه الرياح إن أردت محرقة الباشا تتكرر في التاريخ الحديث فاقدم بل أن تحدثهم أنفسهم بالذهاب شمالا لن تجد لهم اثر بعد عين حتى العظام ستصبح حطاما لا تجد لحما او عظم ، قال شندي 😅 !!!
لم يخبروك بالتاريخ لأنك جاهل وتشادي لا تعرف شيئا عن تاريخ هذا الوطن العريق اسأل عن (اسماعيل باشا) في اي مدينة تم حرقه وصولنجانه ونياشينه وقواته وعتاده أصبح تاريخ يدرس ...
هنالك أسود صعبة المراس أبطال ورجال ياكلوا الحديد والنار..... فذهب فستجد عقابك ....
فأكد لك يا هالك بأن مليشياتك ومرتزقتك لن تتجرأ لذلك لأنها تعلم المصير المحتوم وإنها ستلحق بك جميعها ولن ينجوا منهم أحدا....
أما عن حديثك عن الفلول والكيزان فأنت صناعة الكيزان وربيبهم ولكنك خائن كنت تغسل لهم ارجلهم وتركع لهم يا مرتزق يا خائن هم من صنعوك واتوا بك فأصبح عليهم المثل(ربي كلبك يعضيك) ومن يصنع المعروف في غير أهله يكن حمده ذما عليه ويندمِ ، فإن كان الجيش جيش كيزان فأعلم بأن الشعب السوداني جميعهم كيزان فهم أبناء الوطن وأنت جنجويدي تشادي ومليشياتك ومرتزقتك من عرب شتات غرب أفريقيا الحاقدين المغتصبين السارقين الرباطة الجنجويد وعصابات النهب السريع من الغنامة وقاطعي الطرق والنهابين وعديمي الضمير والأخلاق حتالة البشر لا مكان لهم بعد اليوم في وطننا السودان وسينتهوا وسيدحروا بأمر وصلابة قوات شعبنا المسلحة الباسلة والمقاومة الشعبية وسيدفنوا أو يقطعوا أو يصلبوا ومصيرهم إلى جهنم وبئس المصير....
الشعب السوداني حزم أمره واتخذ قراره وحسم أمره بأنه لا مكان لمليشيا آل دقلو ولا مرتزقتها ولا أي جنجويد حاقد بعد اليوم في السودان مافي حاجه إسمها (دعم سريع ) أصبح في حكم الماضي بل (مليشيا النهب السريع المتمردة )ومرتزقتها أعداء الوطن والجيش والشعب السوداني قرار لا رجعه فيه فأنتظروا مصيركم كل يوم إلى هلاك حتى دحر آخر متمرد مرتزق وجنجويدي... فأن غدا لناظره قريب..
نصر الله قواتنا المسلحة وسدد الرمي
#جيشا_واحد_شعبا_واحد
#لا_للمليشيا_المتمردة_والمرتزقة
#وطن_جديد_بدون_جنجويد
مشاركة الخبر علي :